حلّ موسم قطاف الزيتون وعصره، ومعه تعصر الدمعة في قلوب المستهلكين الذين أصبح التنعّم بخيرات الشجرة المباركة رفاهية لا تتوافر إلا لقلّة. فمع تخطّي سعر تنكة زيت الزيتون ثلاثة أضعاف الحد الأدنى للأجور، ولّى الزمن الذي كان فيه اللبنانيون يردّدون مع سيلان «الكنز الأصفر» من المعاصر «خبزي وزيتي عمارة بيتي». «كنا نشتري تنكة زيت الزيتون … تابع قراءة زيت الزيتون للقادرين فقط!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه